سلمت فرنسا، بشكل رسمي، إلى المغرب، نحو 25 ألف قطعة أثرية، وهي مجموعة بارزة ضبطت في البلد الأوروبي خلال ثلاث عمليات تدقيق جمركي تعكس تنامي ظاهرة نهب السلع الثقافية.
وتم تسليم هذه القطع خلال مراسم أقيمت، يوم الخميس، في متحف ثقافات المتوسط في مدينة مرسيليا، لكن القطع التي تناهز زنتها الإجمالية ثلاثة أطنان لن تعود في الواقع إلى المغرب إلا في أواخر الشهر.