خففت إيسلندا التي تفتخر بتسجيل أقل معدل إصابات بكوفيد أوروبيا القيود تدريجيا، وسمحت بفتح حمامات السباحة والصالات الرياضية لتركز في استراتيجيتها على فحص القادمين من الخارج.
وكانت إيسلندا على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية الدولة الوحيدة “الخضراء” على خارطة “المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة” عليها، ما يعني أنه من المفترض نظريا على الاتحاد الأوروبي ألا يطلب من القادمين من إيسلندا تقديم أي فحوص أو حجر أنفسهم صحيا.