عرفت الحركة الانتقالية بمركز الدرك الملكي بالقليعة إنتقال قائدها الذي غادر صوب إقليم الحسيمة،
أما بالنسبة لإقليم شتوكة أيت باها، فقد شملت الحركة الإنتقالية رئيس المركز الترابي لدرك ماسة بعد وصله لسن التقاعد.
كما شملت الحركة الإنتقالية كذلك عدد من عناصر الدرك بالمركز الترابية، وأيضا ثلاتة من عناصر كوكبة الدراجات النارية الذين قضو مدتهم القانونية قبل أن تشملهم الحركة الإنتقالية.
بحيث جددت درك حورمو ثقتها في كل من رئيس المركز الترابي لدرك ايت اعميرة وبيوكرى وايت باها وسيدي بيبي وبلفاع ورئيس المركز القضائي.