اشتكى العديد من المواطنين والمواطنات من الارتفاع الصاروخي لمعظم المواد الغدائية مما شكل حالة من الذهول والصدمة لاسيما اقتراب الدخول المدرسي.
وعلى سبيل المثال شهدت أسعار الدقيق والمعجنات ارتفاعات صاروخية، وانتقل سعر كيس 10 كيلو من دقيق القمح (لحرش) من 65 درهم إلى 80 درهم، كما أصبح سعر الكيلو الواحد من السميد يباع في محلات البقالة بـ9 دراهم بعد أن كان يباع بـ7 دراهم فقط. وارتفع سعر اللتر الواحد من زيت الزيتون المعلب بـ3 دراهم دفعة واحدة.
هذا ويطالب المواطنين من السلطات المختصة إيجاد حلول ناجعة لهذا المشكل الذي يستهدف جيوب المغاربة.