في ظل اتساع رقعة المساحة للمدينة ، وكذا الكثافة السكانية التي شهدتها أولادتايمة في العشر سنوات الماضية ،مازال أسطول سيارة الأجرة الصغيرة يعرف شحا في خدماته اليومية للمواطن الهواري خصوصا والأجانب الوافدين إلى المدينة في العطل الموسمية .التسعيرة وإن كانت في حد المعقول إلا أنها سلاح ذو حدين لا من جانب المواطن أو السائق المزاول . و تبقى شكايات بعض الساكنة من الأسطول منحصرة على المناطق البعيدة من قلب المدينة مثل الشراردة الشرقية و الأماكن المجاورة لها ، و حي الكليتة و ماجاورها ويرى بعض المهنيين أن الحل الأنسب للجميع هو المطالبة بتفعيل العداد أسوة بالمدن الكبيرة جغرافيا .و تبقى الفكرة معلقة إلى حدود مناقشتها مع الجهات المختصة
و المجتمع المدني الهواري .