المغرب يخلد اليوم العالمي لشجرة الأركان..

0 minutes, 0 seconds Read

يحتفي المغرب والأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء ، باليوم العالمي لشجرة الأركان ذات القيمة الكبرى في المجال البيئي والعلاجي والتجميلي، تضمن رؤية مغربية أممية للحفاظ على الشجرة المعترف بها كتراث ثقافي لا مادي للبشرية.

وشجر “الأركان” من فصيلة الأشجار الصنوبرية، تنتشر في المناطق الجنوبية للمغرب، وتعمّر مئات السنوات، وتتميز بجذعها القصير وفروعها الكثيفة الوارفة.

وتشكل الأركان العمود الفقري للنظام الرعوي والزراعي في المغرب، حيث تمتد أشجارها على مساحة تزيد عن 800 ألف هكتار، موزعة على ثلاث جهات (سوس ماسة، ومراكش آسفي، وكلميم واد نون).

شجر الأركان بالمغرب
شجر الأركان بالمغرب.. كنز بيئي وطبيعي

احتفى المغرب والأمم المتحدة، الإثنين، باليوم العالمي الأول لشجرة الأركان ذات القيمة الكبرى في المجال البيئي والعلاجي والتجميلي، تضمن رؤية مغربية أممية للحفاظ على الشجرة المعترف بها كتراث ثقافي لا مادي للبشرية.

وشجر “الأركان” من فصيلة الأشجار الصنوبرية، تنتشر في المناطق الجنوبية للمغرب، وتعمّر مئات السنوات، وتتميز بجذعها القصير وفروعها الكثيفة الوارفة.

وتشكل الأركان العمود الفقري للنظام الرعوي والزراعي في المغرب، حيث تمتد أشجارها على مساحة تزيد عن 800 ألف هكتار، موزعة على ثلاث جهات (سوس ماسة، ومراكش آسفي، وكلميم واد نون).

وتشكل مصدر عيش للآلاف من المواطنين، كما تضطلع بدور كبير في التوازنات البيئية، فضلا عن كون منتجاتها، الغذائية والطبية، تشكل “علامة مغربية مسجلة” على الصعيد العالمي.

وتنفرد شجرة الأركان بزيتها، الذي يتم تصديره لعدد كبير من دول العالم، حيث يستخدم لعلاج الكثير من الأمراض، إلى جانب فوائده التجميلية.

ذات صلة