لم تعد المهام التي يضطلع بها ولي العهد الأمير مولاي الحسن تقتصر على المناسبات الوطنية والاحتفالات الرسمية فقط، بل تجاوزت ذلك لتشمل أدوارًا دبلوماسية بارزة، تحت إشراف مباشر من والده، الملك محمد السادس.
وفقًا لما نقلته الأسبوع الصحفي، أصبح لولي العهد دور أساسي في تمثيل المغرب على الساحة الدولية، حيث استقبل شخصيات بارزة من رؤساء ومبعوثين من مختلف دول العالم. ومن أبرز هذه المحطات استقباله للأمير السعودي تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز، إلى جانب مشاركات دبلوماسية خارجية تمثّل الملك محمد السادس في ملتقيات ومناسبات دولية كبرى.